الأحد، 6 ديسمبر 2015

الملخصات العربية ومكان نشر للبحوث القائم بها الباحثين بقسم بحوث الاغذية الخاصة والتغذية (2006م-2010م)

 
 
تأثير إضافة الجرجير في صور مختلفة على جودة المكرونة.

خالد محمد نعمة اللة، سحر احمد عرفة، إنصاف محمد خليل

قسم الأغذية الخاصة والتغذية- معهد بحوث تكنولوجيا الأغذية- مركز البحوث الزراعية- الجيزة

مؤتمر المنصورة العربى الخامس لعلوم وتكنولوجيا الأغذية والألبان (اكتوبر 2010م).
 
تعتبر المكرونة من منتجات الحبوب الغذائية التقليدية والتي أصبحت منتشرة عالميا بسبب ملائمتها وقيمتها الغذائية ودرجة قابليتها العالية. وقد تم عمل عينات من المكرونة من مختلف الإضافات لأوراق الجرجير(طازجة أو مسلوقة) وبذور الجرجير (طازجة أو منبتة) بخلطها مع دقيق السيمولينا بنسب مختلفة هي 5%، 7.5%، 10% على التوالي وذلك للوصول لأفضل عينات المكرونة من ناحية التركيب الكيماوي، خواص الجودة للطبخ والتقييم الحسي للمكرونة. وقد تم تقدير المحتوى الكلى من مضادات الأكسدة في عينات المكرونة قبل وبعد الطبخ.
وجد من نتائج هذة الدراسة أن المكرونة المصنعة من 10% بذور الجرجير المنبتة احتوت على أعلى نسبة من البروتين (12.45%) قبل الطبخ بينما المكرونة المصنعة من 5%أوراق الجرجير الطازجة احتوت على أعلى نسبة من البروتين (11.32%) بعد الطبخ.المكرونة المصنعة من 10% أوراق الجرجير المسلوقة احتوت على أعلى معدلات من الكلوروفيل ا، ب على التوالي وأعلى نسبة من صبغة الكاروتينويد وجدت في المكرونة المصنعة من 10% أوراق الجرجير الطازجة (5.62 ملجم/100 جم). وبالنظر إلى خواص جودة المكرونة وجد أن أعلى زيادة في الوزن والحجم تم تسجيلها لعينات المكرونة المصنعة من 5% بذور الجرجير الطازجة بينما اقل النسب كانت للمكرونة من 10% أوراق الجرجير الطازجة. أعلى معدل للفقد أثناء الطبخ كان للمكرونة المصنعة من 10% أوراق الجرجير المسلوقة.
وجد أن عينة الكنترول المصنعة من دقيق السيمولينا بنسبة 100% حقق أعلى قيمة للاختبارات الحسية ويليها عينات المكرونة المصنعة من ماء السلق لأوراق الجرجير، 5% أوراق الجرجير الطازجة و10% أوراق الجرجير المسلوقة. أعلى محتوى من مضادات الأكسدة الكلية وجد في المكرونة المصنعة من 10% بذور الجرجير المنبتة (0.639 ، 0.244 مل مول/100 جم) قبل وبعد الطبخ على التوالي.
من خلال هذة الدراسة تم التوصل إلى أن إضافة أوراق وبذور الجرجير إلى دقيق السيمولينا لعمل المكرونة يمكن أن يحسن التركيب الكيماوي، خواص جودة المكرونة، التقييم الحسي والمحتوى الكلى من مضادات الأكسدة لعينات المكرونة الناتجة. لذا يمكن التوصية بان أوراق وبذور الجرجير كإضافات غذائية رخيصة الثمن وذات قيمة غذائية عالية يجب أن تضاف لصناعة المكرونة لتحسين المنتج النهائي وزيادة قيمتة الغذائية.

تأثير الزبادي المصنع من لبن الجمال على الاستجابة المناعية.
د/ خالد محمد نعمة اللة*، د/ سحر احمد عرفة* ، د/ زينب عبد الكريم شبيب**

*قسم الأغذية الخاصة والتغذية-**وحدة بحوث المطبخ التجريبى-معهد بحوث تكنولوجيا الأغذية- مركز البحوث الزراعية- الجيزة.
مجلة الكيمياء البيولوجية والعلوم البيئية- مجلد (5)- عدد (4)- ديسمبر 2010م.

  يرتبط التقدم في السن بتأخر تنظيم عمل الجهاز المناعي والتغير في الوظائف مع كبر السن ظهر في الاستجابات المناعية على مستوى كل من الجسم والخلية. صناعة الأغذية يمكن أن تصمم وتنشئ أغذية وظيفية تحتوى على المدعمات الحيوية والتي تهدف لتعديل الحالة الصحية للجسم كعامل مانع للأمراض.ويعتبر لبن الجمال احد المصادر الغذائية الهامة ويمكن استخدامة لعمل العديد من منتجات الألبان مثل الذبدة والجبن والزبادي. كان الهدف من هذا البحث هو دراسة تأثيرات لبن الجمال والزبادي المصنع من خليط من لبن الجمال والأبقار بنسب مختلفة على بعض الوظائف المناعية لكلا قسمي جهاز المناعة والتي تتدهور بالتقدم في السن. تم استخدام عدد 42 فار من الإناث وكان عدد 6 من هذة الفئران تزن من 110 إلى 120 جم واعتبرت مجموعة الكونترول صغيرة السن وباقي الفئران كانت تزن من 260 إلى 275 جم واعتبرت مجموعة الفئران كبيرة السن وقسمت إلى 6 مجموعات وتم تغذية هذة المجموعات على لبن الجمال الخام، لبن الأبقار الخام،الزبادي المصنع من خليط من لبن الجمال والأبقار بثلاث نسب مختلفة هى 40%+60%، 50%+50%، 60%+40% من كل من لبن الجمال والأبقار على التوالي بمعدل 2 مل لكل فار مرة واحدة يوميا باستخدام أنبوبة معدية. وقد تم تجميع عينات الدم من الفئران وتقدير قياسات كل من المناعة الطبيعية وتشمل نسب خلايا كرات الدم البيضاء وعددها وكذلك قياسات المناعة المكتسبة وتشمل الجلوبيولينات المناعية وكذلك تقدير إنزيم الجلوتاثيون ووظائف الكبد.  التقدم في السن أدى إلى تلف ملحوظ في كلا نوعى الوظائف المناعية بالمقارنة مع الفئران الصغيرة السن. أدت التغذية على لبن الجمال الخام والزبادي المصنع من خليط من لبن الجمال والأبقار بنسب مختلفة إلى تحسن ملحوظ في قياسات كل من المناعة الطبيعية والمكتسبة في الفئران كبيرة السن، وقد حدث زيادة معنوية ملحوظة في الجلوبيولينات المناعية بينما نسب تركيب خلايا كرات الدم البيضاء الكلية قد زادت بصورة معنوية ملحوظة. التغذية على لبن الجمال والزبادي سبب زيادة ملحوظة في مستوى إنزيم الجلوتاثيون والذي يعكس تحسن حالة مضادات الأكسدة في الجسم والتي انخفضت مع التقدم في السن بالمقارنة مع الفئران الصغيرة السن. وكانت أعلى زيادة في هذة القياسات السابقة عند تغذية الفئران على الزبادي المصنع من لبن الجمال والأبقار بنسبة 60% لبن جمال و40% لبن أبقار. من نتائج هذة الدراسة يمكن التوصية بأهمية إضافة لبن الجمال والزبادي المصنع من لبن الجمال في أغذية الكبار والمتقدمين في السن لتأثيراتها وفوائدها الهامة على الوظائف المناعية المتدهورة والتي تلاحظ في هذة الفئات العمرية. 

 
 

تأثير البروكلي والقرنبيط علي الوظائف المناعية في الفئران كبيرة السن
د/سحر أحمد عرفة، د/خالد محمد نعمة الله و د/نيفين محمد محمد
قسم الأغذية الخاصة والتغذية - معهد بحوث تكنولوجيا الأغذية -مركز البحوث الزراعية – الجيزة
المجلة المصرية للتغذية-المجلد 23- العدد (3)- مارس 2008م.
 يعاني كبار السن من انخفاض الوظائف المناعية والتي تزيد من تعرضهم للعدوى ولأن مضادات الأكسدة تحسن من بعض عوامل النقص في الوظائف المناعية المرتبطة بالتقدم في السن. كان الهدف من هذا البحث هو معرفة مدي تأثير إضافة البروكلي والقرنبيط في غذاء الفئران علي تحسين بعض الوظائف المناعية لكلا قسمي جهاز المناعة والتي تتدهور بالتقدم في السن.
تم استخدام عدد 24فأر من الإناث المسنة والتي تزن من 370 إلي 380 جرام وقسمت إلي 4 مجموعات كانت المجموعة الأولي تمثل الكونترول بينما باقي المجموعات حصلت علي نسبة 7.5% من كل من البروكلي الخام والمعامل بالبخار والقرنبيط الخام كجزء من وجبة الكونترول وقد تم تجميع عينات الدم من الفئران وتقدير قياسات كل من المناعة الأولية وتشمل نسب خلايا كرات الدم البيضاء وعددها وكذلك قياسات المناعة المعدلة وتشمل الجلوبيولينات المناعية وكذلك تم تقدير مستوي إنزيم الجلوتاثيون وصورة الدم.
من نتائج هذا البحث يمكن التوصل الي أن التقدم في السن يسبب خلل في كلا نوعي الوظائف المناعية وأن تقديم البروكلي الخام والمعامل بالبخار والقرنبيط الخام في غذاء الفئران أحدث زيادة ملحوظة في قياسات كلا من المناعة الأولية والمعدلة كما حدثت زيادة ملحوظة في الجلوبيولينات المناعية وكذلك نسب خلايا كرات الدم البيضاء وعددها وقد ظهر أيضا من نتائج هذا البحث أن التغذية علي الخضروات تحت الدراسة أدت ألي زيادة ملحوظة في مستوي الجلوتاثيون والذي يدل علي تحسن حالة مضادات الأكسدة في الجسم والتي تنخفض معدلاتها بالتقدم في السن. ولذا نوصى بالتغذية على البروكلى والقرنبيط بانتظام لتحسين الوظائف المناعية خاصة فى الفئات كبيرة السن.
 
تأثير حامض الليبويك والخميرة على خفض سكر الدم في الفئران كبيرة السن المصابة بالسكر.
د/ خالد محمد نعمة اللة* د/السيد فرحات سيد احمد* د/ محمد محمد عثمان**
*قسم الأغذية الخاصة والتغذية-**قسم الخبز والعجائن -معهد بحوث تكنولوجيا الأغذية- مركز البحوث الزراعية- الجيزة
مجلة الكيمياء البيولوجية والعلوم البيئية- مجلد (2)- عدد (3)- مارس 2007م.
يتميز مرض السكر بصفة أساسية بعدم انتظام عملية التمثيل الغذائي للجلوكوز والتي تؤدى إلى مضاعفات خطيرة على المدى الطويل وهو مرض مرتبط بالغدد يصيب حوالي 10% من الأفراد على مستوى العالم.
اجريت هذة الدراسة لاختبار تأثير استخدام حامض الليبويك بجرعات مختلفة هى 60 و120 ملجم/كجم من وزن الفئران/اليوم وكذلك تأثير الخميرة 22.2 جم/100جم غذاء/اليوم كمصدر غنى بحامض الليبويك على الفئران المصابة بالسكر. وقد استخدم في هذة الدراسة عدد 30 فارتتراوح اوزانهم ما بين 365الى 375 جم مقسمة إلى خمس مجموعات وحصلت على حامض الليبويك والخميرة لمدة شهر، وتم جمع عينات الدم من الفئران واجريت عليها الاختبارات البيوكيميائية لقياس مستوى جلوكوز الدم، الانسولين، الجلوتاثيون، انزيمات الكبد، التراى جليسريدات، الكوليستيرول الكلى، الليبوبروتينات المختلفة الكثافة وايضا مستوى الهيموجلوبين وكرات الدم البيضاء والصفائح الدموية كما تم عمل اختبارات هستوباثولوجية على البنكرياس والكبد لمعرفة مدى تأثير مرض السكر والمواد المستخدمة تحت الدراسة على هذة الأعضاء.
وجد في الفئران المصابة بالسكر أن مستوى جلوكوز الدم، إنزيمات الكبد، التراى جليسريدات، الكوليستيرول، الليبوبروتينات منخفضة وشديدة الانخفاض في الكثافة قد زادت كنتيجة مباشرة للإصابة بالسكر بينما مستوى الأنسولين، الجلوتاثيون، الليبوبروتينات عالية الكثافة قد انخفضت بالمقارنة بالفئران السليمة غير المصابة بالسكر.
معالجة الفئران المصابة بالسكر باستخدام 60،120 ملجم حامض ليبويك لكل كجم من وزن الجسم للفئران وكذلك استخدام 22.2 جم من الخميرة/100 جم غذاء أدت إلى حدوث تأثيرات معاكسة فى القياسات البيوكيميائية السابقة مع حدوث تحسن في التغيرات الهستوباثولوجية في الأعضاء تحت الدراسة. وقد ظهر أن أعلى تحسن كان باستخدام 120 ملجم حامض ليبويك/كجم من وزن الفئران يتبعة استخدام 22.2 جم خميرة ثم 60 ملجم حامض ليبويك/كجم من وزن الفئران.
ومن نتائج هذة الدراسة يمكن التوصية بأهمية إضافة حامض الليبويك كمضاد أكسدة قوى وكذلك الخميرة كمصدر غنى بحامض الليبويك وغذاء طبيعي كعلاج لمرضى السكر ولتقليل الآثار الجانبية لهذا المرض.
 
تأثير المستخلص المائي لأوراق التين كعامل خافض للسكر.
*د / سحر عثمان علام ** د / خالد محمد نعمة الله ** د / إنصاف محمد خليل
*قسم بحوث تكنولوجيا المحاصيل ،** قسم الأغذية الخاصة والتغذية - معهد بحوث تكنولوجيا الأغذية ، مركز البحوث الزراعية – الجيزة .
مجلة جامعة المنصورة للعلوم الزراعية- مجلد 33-العدد (12)- ديسمبر 2008م.

يرتبط مرض السكر بنقص معدل التمثيل الغذائي المزمن ويتميز بانخفاض تمثيل الكربوهيدرات والبروتينات والدهون وبزيادة خطر الإصابة بالمضاعفات المتعددة ، وقد أجريت هذة الدراسة لاختبار تأثير استخدام المستخلص المائي لأوراق التين بجرعات مختلفة هي 20 ، 40 ،60 ملجم علي الفئران المصابة بالسكر .

تم في هذة الدراسة استخدام عدد 30 فأر تتراوح أوزانهم ما بين 155 ألي 165 جم مقسمة ألي خمسة مجموعات وحصلت علي المستخلص المائي لأوراق التين لمدة 28 يوما وتم جمع عينات الدم من الفئران وأجريت عليها الاختبارات البيوكيميائيه لقياس مستوى جلوكوز الدم ، الكوليستيرول الكلي ، الليبوبروتينات منخفضة وشديدة الانخفاض وعالية الكثافة ، التراي جليسريدات ، تركيزات اليوريا وحامض اليوريك والكرياتينين في السيرم وكذلك محتوي السيرم من البروتين الكلي والألبيومين والجلوبيولين وإنزيمات الكبد ، كما تم تقدير المركبات الفيتوكميائية في المستخلص المائي لأوراق التين وتشمل الفينولات الكلية ، الفلافونات الكلية، التانين والسابونين.

وجد في الفئران المصابة بالسكر أن مستوي جلوكوز الدم ، التراي جلسريدات ، الكوليستيرول الكلي ، الليبوبروتينات منخفضة وشديدة الانخفاض في الكثافة ، اليوريا ، حامض اليوريك ، الكرياتينين وانزيمات الكبد قد زادت كنتيجة مباشرة للإصابة بالسكر ، بينما وجد أن الليبو بروتينات عالية الكثافة ، محتوي البروتين الكلي في السيرم ، الألبيومين والجلوبيولين قد انخفضت بالمقارنة بالفئران السليمة غير المصابة بالسكر معالجة الفئران المصابة بالسكر باستخدام 20، 40 ، 60 ملجم من المستخلص المائي لأوراق التين أدت ألي حدوث تحسن ملحوظ في القياسات البيوكميائية وقد تم الحصول علي أفضل النتائج باستخدام المستخلص المائي لأوراق التين بمعدل 60 ملجم يلية 40 ثم 20 ملجم علي التوالي ومن هذة النتائج يمكن استنتاج ان المستخلص المائى لاوراق التين والذى وجد انة من المصادر الغنية بالفينولات الكلية والفلافونات الكلية وهى مضادات اكسدة قوية يجب إن يدخل في عمليات تصنيع المنتجات الطبيعية والتي يتم استخدامها في علاج مرض السكر كعامل خافض للسكر


دراسات كيميائية حيوية تغذوية لنظم الأغذية الغير متزنة في الفئران
عبير هارون   -   مني حنفي   -   غادة محمد يوسف   -   علي أحمد
مركز البحوث الزراعية, معهد تكنولوجيا الاغذية            
Bulletin of High Institute of Public Health Vol.37 No.4 (2007).

     يهدف هذا البحث علي التغذية بأصناف محددة من الأغذية مثل الفاصوليا ودراسة مدي تأثير ذلك علي الصحة. استخدمت الفاصوليا بدرجات استبدال 30% , 50% , 100% من مكونات الغذاء المتزن. من المعروف أن الغذاء من أهم العوامل المؤثرة علي صحة الإنسان لذلك من الضروري أن يكون الغذاء متنوع من العديد من المغذيات المختلفة التي يحتاجها الإنسان ليكون سليماً. لذا صممت هذه التجربة لدراسة مدي تأثير اعتماد الإنسان علي مكون غذائي واحد وذلك بأخذ 24 فأر ذكور بالغة العمر ( 3 أشهر 310 ± 10جم ) حيث تم تقسيمهم إلي 4 مجاميع في كل مجموعة 6 فئران واستمرت التجربة لمدة 6 اسابيع. تم تقدير كل من وزن الجسم , وزن بعض الاعضاء ( مثل القلب , الكلية , الطحال , الكبد , المخ , الرئة )  وتقدير سكر الدم وتقدير مستوي دهون الدم ( TG ) والكولسترول الكلي ( TC ). أكدت النتائج أن الفئران المسنة ( البالغة ) احتفظت بصحتها ووزنها عند درجة استبدال 30% وان أي زيادة عن ذلك أثرت تأثيراً كبيراً علي صحتها , بينما ماتت الحيوانات عند استخدام 50% استبدال. وكان تأثير هذا الخلل الغذائي واضحاً علي الكبد والطحال. كما وجد اختلال في نسبة سكر الدم والـ TG والـ TC .

 

دور الغذاء والمرحلة العمرية في التأثير علي صحة ومكونات دم الفئران
غادة محمد يوسف –  جميل محمد حبيب * – عبد المنعم حشيش - د/ مها عبد الله محمود
مركز البحوث الزراعية, معهد تكنولوجيا الاغذية – كلية التربية النوعية, جامعة طنطا*
Egyptian J. of Biomedical Sciences, (2008), 26 (3), 178-189
 
  تم دراسة تأثير استبدال البروتينات الحيوانية والدهون والألياف الذائبة في أغذية الفئران بأنماط بديلة نباتية علي صحة ومكونات دم الفئران.

ثبت ان كلا العاملين اه أثر عضوي خاص علي مكونات الدم من بروتينات وليبوبروتينات وإنزيمات دم.

وبالرغم من أن نتائج الكبد والكلي تعتبر مقبولة لكل أنظمة التغذية تحت الدراسة فإن الفروق تبين أهمية أخذ المراحل العمرية في الحسبان عند دراسة أثر التغذية في الإنسان. وتؤكد نتائج البحث أهمية البروتينات الغذائية خاصة خلال المراحل العمرية الأولي وخطورة الدهون وأهمية الألياف في المراحل العمرية المتأخرة.


التقييم البيولوجي لصوص الصويا (soy sauce)
 كتابل علي الصحة العامة لذكور وإناث الفئران
مني مسعود السيد-  *غادة محمد يوسف - ابتسام فتح محمد عمر
كلية الاقتصاد المنزلي, جامعة حلوان - *مركز البحوث الزراعية, معهد تكنولوجيا الاغذية – كلية التربية النوعية, جامعة الإسكندرية**
J. of Biol. Chem. Environ. Sci. .,(2009) ,4 (3), 261-274

تم تحليل صوص الصويا إلي مكوناتها الكيميائية, النشاط الإنزيمي, الإيزوفلافونات والصفات الطبيعية وكذلك الصفات الحسية. أوضحت النتائج أن صوص الصويا غنية في محتواه من الرماد (16,2%) وكذلك الأملاح مثل النحاس (148,35 جزء في المليون), المغنيسيوم (23,57 جزء في المليون), والحديد (10,43 جزء في المليون). وأوضح التقييم الإنزيمي لصوص الصويا النشاط المرتفع لإنزيم البروتييز متبوعا بالليبيز ثم الأميليز. وجد أيضا أن الإيزوفلافون جليستين هو السائد حيث كانت نسبته 67,3ملجم/مل ثم الديادزين 39,21ملجم/مل والجنستين 29,44ملجم/مل. أوضحت الاختبارات الحسية أن درجة القبول كانت 71%. أوضح التقييم البيولوجي أن صوص الصويا يؤدي إلي فقدان في وزن الجسم وصل إلي 8,4% لكل من الجنسين. وجد أن صوص الصويا يؤدي إلي خفض معنوي في نسبة الجليسريدات الثلاثية, والكوليستيرول الكلي, LDL-c, VLDL-c,  في حين زادت نسبة ال  HDL-c هناك تأثير ملحوظ علي تحسين وظائف الكبد كم أنها أثرت علي الهرمونات مثل T3 , T4,  TSH  , التستستيرون, البرولاكتين, البروجستيرون, والاستراديول.

دراسة تأثير مستخلص الحلبة علي صورة الليبيدات ومستوي بعض الهرمونات للفئران المرضعات.
أحمد الشربيني أحمد –  سحر عثمان علام  - غادة محمد يوسف
مركز البحوث الزراعية, معهد تكنولوجيا الاغذية
Egypt. J. of Nutration and Health, (2011),6 (1), 33 - 40

 تهدف هذه الدراسة إلي تنشيط الغدد اللبنية للفئران المرضعات وتحسين صورة الدهون بالدم عن طريق مستخلص الحلبة المعتاد تحضيره بالطرق العادية ومقارنته بمستخلصات حلبة طازجة ومخزنة منزوعة الرائحة لمدة 6 شهور علي درجة حرارة الغرفة وقد لوحظ تحسن ملحوظ في هرموني البرولاكتين والبروحيسترون وصورة الدهون عندما تم تقديرهم علي ثلاث فترات في أول يوم من الولادة وبعد 15 , 30 يوم من الولادة حيث لوحظ زيادة في نسبة البرولاكتين والبروجيسرون وتحسن في صورة الدهون  وتم أيضا تقدير الفينولات الكلية والتانينات  ووجد أن مستخلص الحلبة المنزوع الرائحة كان 17,65±0,35 , 75,02±2,3 /100جم علي التوالي بينما المستخلص العادي سجل 11,96±0,43 ملجم /100جم عند تقدير التانينات .

تجهيز بعض الوجبات الخفيفة لأطفال المدارس
د. أمانى عبد الفتاح سالم د. سحر أحمد عرفة- أ. د. يحيى صابر العطوى
معهد بحوث تكنولوجيا الأغذية –مركز البحوث الزراعية.
J. Agric. Sci. Mansoura Univ., 33(2): 1293- 1302, 2008
 
تم استخدام عسل البلح (الدبس) فى عمل بعض الوجبات الخفيفة لأطفال المدارس مثل الكيك،  اللبن الرايب (مشروب). إضيف الدبس بنسب مختلفة لأختيار أفضل النسب و إدخال بعض النكهات لهذة العينة باستخدام بعض النباتات الطبية. أجرى التحليل الكيميائى لهذة الخلطات و الأختبارات الحسية. دلت النتائج على ارتفاع القيمة الحيوية للكيك (البروتين و بعض الأملاح و بالأخص الحديد). كما ارتفعت كمية الكربوهيدرات الكلية و الطاقة فى خلطات مشروب اللبن الرايب. و لكنه حدث نقص فى كمية البروتين الموجود بالللبن الرايب بالمقارنة بالعينة الحاكمة. و من قيم الأختبارات الحسية تم أختيار العينة (التى استبدل 50% من السكر بعسل البلح) كأفضل عينة كيك. و تبين أن أفضل نكهة كانت انبات القرفة، كما لم توجد أى فروق معنوية بين خلطات الكيك تحت الدراسة. بالنسبة للبن الرايب كانت أفضل نسبة هى إضافة 15% من عسل البلح ، أفضل نكهة كانت للفراولة ثم القرفة، كما وجدت فروق معنوية فى الطعم على درجة أحتمالية ( 0.05%).  
تقييم بعض الطرق لإنتاج عسل البلح
د. سحر أحمد أبو الأنوار – د. أمانى عبد الفتاح سالم – د. يحيى صابر العطوى
J. Agric. Sci. Mansoura Univ., 2006, 31(11): 7179-7188.
 
        
تهدف هذه إلى إنتاج عسل البلح من نوعين مختلفين من البلح الطازج (بلح أمهات و السيوى) و كذلك إستخدام طريقتين للإستخلاص ( البارد – الساخن) و المقارنة بينهما . وإستبدال العسل الأسود بعسل البلح فى عمل المفتقة. تم عمل التحليل الكيميائى و كذلك تفريد السكريات بواسطة جهاز    HPLC  و كذلك الأختبارات الحسية لعسل البلح والمفتقة. و أظهرت النتائج كمية العسل الناتجة من البلح السيوى أكبر من البلح الأمهات. كما أن الاستخلاص على البارد كان أفضل من الاستخلاص على الساخن. تحليل السكريات أوضح إحتواء العينات على نسبة عالية من الجلوكوز من الفركتوز وكانت أقل نسبة من السكروز. ومن الأختبارات الحسية كان الأستخلاص على البارد أفضل . لم توجد فروق معنوية بين المفتقة المصنوعة من عسل البلح و العسل الأسود

 
الخواص التركيبية و الغدائية للزبادى المدعم بمركز الفاكهة
د. سونيا عبد الحميد متولى – د.راجية عمر محمد – د. أمانى عبد الفتاح سالم
J. Biol. Chem. Environ. Sci., 2010,  5(3):297 – 311.
تم تصنيع الزبادى بتدعيمه بمركز الفاكهة ( الدبس). تم الناتج من  البلح و التين الشوكى و التين البرشومى . قامت الدراسة بالتحليل الكيميائى للعينات و أيضا الأختبارات الحسية عليها و تم أختيار أفضل نسب لعمل دراسة البيولوجية على ذكور الفئران لمدة شهر. حيث وزن الجسم للفئران و وزن الأعضاء و أيضا وزن الطعام المؤكول خلال الدراسة، كما تم تحليل بعض عناصر الدم.
أوضحت النتائج الأتى:
إضافة الدبس (عسل الفاكهة) أدى إلى زيادة الجوامد الكلية و الكربوهيدرات و أيضا الطاقة. كما أوضحت الدراسة أن أفضل طعم كان باستخدام  5% من عسل البلح – و 7% من عسل التين الشوكى – و 10% من عسل التين البرشومى. و التى أختيرت لإجراء الدراسة البيولوجية، و كانت أعلى نسبة حديد بالدم موجودة فى المجاميع المغذاه على (5%) من عسل البلح فقط مع الوجبة الأساسية وكذلك  التى تم تغذيتها على الزبادى المدعم  (7%) من عسل التين الشوكى. كما أن أعلى نسبة كالسيوم بالدم كانت فى المجموعة المغذاه على (5%) من عسل البلح مع الوجبة الأساسية، كذلك  فى المجموعة المغذاه على زبادى مدعم (10%) من عسل التين البرشومى. كما أوضحت الدراسة أن هناك فروق معنوية بين المجاميع فى الزيادة فى وزن الجسم و وزن الأعضاء و كمية الطعام المؤكول.
تأثير طلع النخيل و نوى البلح على خفض معدل سكرالدم لدى الفئران المصابة بالداء السكرى
د. سحر أحمد عرفة1- د.شريف فتحى الشرباصى2-د. أمانى عبد الفتاح سالم1
1 معهد بحوث تكنولوجيا الأغذية –مركز البحوث الزراعية.
2 المعمل المركزى لبحوث النخيل – مركز البحوث الزراعية
Egypt. J. of Nutrition and Health,  2008, 3(1): 73-89.
بعض النباتات الطبية تعطى كعلاج لمرض الداء السكرى . تمت دراسة تأثير طلع النخيل و نوى البلح كعلاج للداء السكرى على فئران مصابة. و قد قسمت الفئران على أربعة مجاميع، الأولى كمجموعة حاكمة ، و الثانية كمجموعة مريضة دون أن تعطى أى معاملة ، الثالثة أعطيت نوى البلح بنسبة 25% و الرابعة أعطيت طلع النخيل بنسبة 2% و استمرت التجربة لمدة 45 يوم .تم حقن الفئران بمادة الألوكسان و المسببة لاحداث مرض السكر ، ثم أخذت عينة الدم بعد ثلاثة أيام من الحقن ،15 يوم،45 يوم من الحقن. كما تم تقدير جلوكوز الدم بعد ثلاثة أيام و 15 و 45 يوم من الحقن . أما باقى التحاليل فقد تمت تحليلها فى العينة المؤخوذة بعد ثلاثة أيام و بعد 45 يوم فقط. لقد انخفض مستوى كلا من الكولستيرول الكلى و الجليسريدات الثلاثية و الدهون الكلية، بينما ارتفعت وظائف الكلى ( اليوريا و الكرياتينين). كما أظهرت النتائج نقص فى وزن الأعضاء مثل الكبد و الكلى و البنكرياس ، بينما زاد وزن القلب . كما وجد أن التغذية على طلع النخيل و نوى البلح لم يسبب أى تغيرات فى تشريح الأعضاء ما عدا الكبد زاد نشاط خلايا الكوبفيير








ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق